Good Tool LogoGood Tool Logo
مجاني 100% | لا حاجة للتسجيل

حاسبة مدة الإحماء الصوتي

حضّر صوتك بالطول المناسب للإحماءات، مع تحقيق توازن بين تخفيف التوتر واستعداد العرض.

Additional Information and Definitions

مستوى التوتر الصوتي الحالي (1-10)

قم بتقييم مستوى التوتر أو الألم. 1=مسترخي، 10=مشدد جداً أو متعب.

تمديد النطاق المطلوب (نصف نغمة)

عدد النغمات فوق نطاقك المريح الذي تخطط للوصول إليه في العرض.

درجة حرارة الهواء (°م)

قد تتطلب الظروف الباردة إحماءات أطول للحفاظ على مرونة الأوتار.

ابدأ بقوة، وانتهِ بقوة

قلل من إجهاد الصوت عن طريق الإحماء بشكل صحيح.

Loading

مصطلحات الإحماء الصوتي

عبارات رئيسية لتوجيه نهجك في التحضير الصوتي.

التوتر الصوتي:

مقياس لمدى تشدد أو تعب الأوتار الصوتية لديك. التوتر العالي يعني أنك بحاجة إلى إحماءات أكثر لطافة وطولاً.

تمديد النطاق:

المنطقة الإضافية من النغمة فوق منطقة راحتك. يتطلب التمديد الأكبر إحماءات أكثر شمولاً.

مدة الإحماء:

الدقائق التي تقضيها في تمارين لتخفيف الأوتار وتحسين تدفق الدم قبل الغناء.

مستوى الحذر:

يشير إلى مدى حرصك في أداءك، بالنظر إلى متطلبات التوتر والتمديد.

فن التحضير الصوتي التدريجي

القفز إلى النغمات العالية فجأة أمر محفوف بالمخاطر. تساعد التمديدات اللطيفة والمقاييس على تجهيز الأوتار لأداء ذروة.

1.ابدأ ببطء

ابدأ بالهمهمة أو تمارين النغمات المنخفضة. هذه الطريقة التدريجية تخفف التوتر دون صدمة الأوتار.

2.أضف اهتزاز الشفاه

تساعد اهتزازات الشفاه أو اللسان في تنسيق دعم التنفس والرنين، مما يخفف التوتر حول الفم.

3.تقدم تدريجياً إلى النغمات الأعلى

تقدم إلى النغمات الأعلى بزيادات نصف نغمة. لا تقفز إلى نطاقك الأعلى فجأة.

4.ركز على الرنين

بمجرد الإحماء، وجه نغمتك من خلال الشعور بالاهتزازات في مناطق مختلفة من الوجه أو الصدر. يساعد التوازن في الرنين على تقليل الإجهاد.

5.تبريد أيضاً

بعد الانتهاء، قم بإجراء إحماء لطيف قصير. يساعد ذلك في إعادة الأوتار إلى حالة الاسترخاء، مما يمنع الألم في اليوم التالي.