Good Tool LogoGood Tool Logo
مجاني 100% | لا حاجة للتسجيل

حاسبة تناول البروتين

احسب احتياجاتك اليومية من البروتين بشكل شخصي

Additional Information and Definitions

الوزن

أدخل وزنك بالكيلوغرام (متر) أو بالأرطال (إمبراطوري)

نظام القياس

اختر بين القياسات المترية (كيلوغرام) أو الإمبراطورية (أرطال)

مستوى النشاط

اختر مستوى نشاطك المعتاد

هدف اللياقة

اختر هدف لياقتك الأساسي

احتياجات البروتين اليومية

احصل على توصيات دقيقة للبروتين بناءً على وزنك، مستوى نشاطك، وأهداف لياقتك

Loading

أسئلة شائعة وإجابات

كيف يتم حساب احتياج البروتين اليومي بناءً على مستوى النشاط وأهداف اللياقة؟

يتم حساب احتياجات البروتين اليومية باستخدام نطاقات علمية محددة لتناول البروتين لكل كيلوغرام من وزن الجسم. بالنسبة للأفراد غير النشطين، فإن الحد الأدنى هو 0.8 جرام لكل كجم، بينما قد يحتاج أولئك الذين لديهم مستويات نشاط معتدلة إلى 1.1-1.4 جرام لكل كجم. قد يحتاج الرياضيون أو الأفراد الذين يشاركون في تدريب مكثف إلى 1.4-2.0 جرام لكل كجم. تحدد أهداف اللياقة هذه التوصيات بشكل أكبر: بالنسبة لزيادة العضلات، يتم إعطاء أولوية لتناول البروتين العالي (1.6-2.4 جرام لكل كجم) لدعم إصلاح العضلات ونموها، بينما بالنسبة لفقدان الوزن، يتم استخدام مستويات مماثلة للحفاظ على كتلة العضلات النحيفة خلال تقليل السعرات الحرارية.

لماذا يختلف تناول البروتين بناءً على مستوى النشاط؟

يختلف تناول البروتين مع مستوى النشاط لأن النشاط البدني يزيد من حاجة الجسم للبروتين لإصلاح وإعادة بناء أنسجة العضلات. يحتاج الأفراد غير النشطين إلى بروتين أقل حيث أن احتياجاتهم للصيانة ضئيلة، بينما تخلق مستويات النشاط المعتدلة أو المكثفة مزيدًا من انهيار العضلات، مما يتطلب تناول بروتين أعلى للتعافي والتكيف. يحتاج الرياضيون في التحمل أيضًا إلى البروتين لإصلاح ألياف العضلات ودعم الأيض الطاقي، بينما يحتاج الرياضيون في القوة إليه لنمو العضلات وصيانتها.

ما هي المفاهيم الخاطئة الشائعة حول تناول البروتين لزيادة العضلات؟

من المفاهيم الخاطئة الشائعة أن تناول كميات مفرطة من البروتين سيؤدي إلى نمو أسرع للعضلات. في الواقع، يمكن للجسم استخدام كمية معينة فقط من البروتين لتخليق العضلات، عادة حوالي 1.6-2.0 جرام لكل كجم من وزن الجسم لمعظم الأفراد. تناول أكثر من ذلك لا يوفر فوائد إضافية وقد يجهد الكلى بمرور الوقت إذا كانت الترطيب غير كافٍ. أسطورة أخرى هي أنه يجب تناول البروتين فورًا بعد التمرين؛ بينما التوقيت مهم، تظهر الأبحاث أن 'نافذة البناء العضلي' تمتد لعدة ساعات بعد التمرين.

كيف يؤثر فقدان الوزن على متطلبات البروتين؟

خلال فقدان الوزن، تزداد متطلبات البروتين للحفاظ على كتلة العضلات النحيفة أثناء تقليل الدهون في الجسم. تشير الدراسات إلى أن 1.6-2.4 جرام من البروتين لكل كجم من وزن الجسم هو الأمثل خلال تقليل السعرات الحرارية. يساعد هذا المدخول الأعلى في مواجهة انهيار العضلات، يدعم الشبع، ويعزز الأيض من خلال التأثير الحراري لهضم البروتين. توزيع تناول البروتين بالتساوي عبر الوجبات يعزز أيضًا من تأثيراته الحافظة للعضلات خلال فقدان الوزن.

هل هناك اختلافات في احتياجات البروتين للأنظمة الغذائية النباتية مقابل الأنظمة الغذائية الحيوانية؟

نعم، هناك اختلافات. البروتينات الحيوانية عادةً ما تكون 'كاملة'، مما يعني أنها تحتوي على جميع الأحماض الأمينية الأساسية بكميات كافية. غالبًا ما تفتقر البروتينات النباتية إلى واحد أو أكثر من الأحماض الأمينية الأساسية، لذا يجب على الأفراد الذين يتبعون نظامًا غذائيًا نباتيًا دمج مصادر البروتين التكميلية (مثل الأرز والفاصوليا) لضمان تلبية احتياجاتهم من الأحماض الأمينية. بالإضافة إلى ذلك، قد تتطلب الأنظمة الغذائية النباتية تناول بروتين إجمالي أعلى قليلاً لأن البروتينات النباتية أقل توافراً حيوياً مقارنة بالبروتينات الحيوانية.

ما هي المخاطر المرتبطة بتناول بروتين قليل أو كثير؟

يمكن أن يؤدي تناول بروتين قليل إلى فقدان العضلات، وضعف المناعة، وتأخر التعافي من التمرين أو الإصابة. قد يؤثر أيضًا على الصحة العامة من خلال تقليل قدرة الجسم على إصلاح الأنسجة. من ناحية أخرى، يمكن أن يؤدي تناول البروتين الزائد إلى إجهاد الكلى، خاصةً لدى الأفراد الذين يعانون من حالات كلوية موجودة مسبقًا، وقد يؤدي إلى الجفاف إذا كان تناول الماء غير كافٍ. يتم أيضًا تحويل البروتين الزائد إلى دهون إذا تجاوز تناول السعرات الحرارية استهلاك الطاقة، مما يلغي فوائده المقصودة.

كيف يمكنني تحسين تناول البروتين الخاص بي طوال اليوم؟

لتحسين تناول البروتين، حاول توزيعه بالتساوي عبر الوجبات. تشير الدراسات إلى أن تناول 20-40 جرام من البروتين لكل وجبة يعظم تخليق بروتين العضلات. تضمين مجموعة متنوعة من مصادر البروتين (مثل البيض، الدجاج، التوفو، العدس) يضمن ملفًا كاملاً من الأحماض الأمينية. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يدعم تناول وجبة خفيفة غنية بالبروتين بعد التمرين وقبل النوم التعافي ونمو العضلات بشكل أكبر. تجنب تناول معظم بروتينك في وجبة واحدة، حيث يمكن للجسم استخدام كمية محدودة فقط لبناء العضلات في وقت واحد.

كيف يؤثر العمر على متطلبات البروتين، ولماذا هو مهم لكبار السن؟

مع تقدمنا في العمر، تقل كفاءة الجسم في استخدام البروتين، وهي ظاهرة تعرف باسم 'مقاومة البناء العضلي'. يحتاج كبار السن إلى مزيد من البروتين - يصل إلى 1.2-1.5 جرام لكل كجم من وزن الجسم - للحفاظ على كتلة العضلات ومنع الساركوبينيا (فقدان العضلات المرتبط بالعمر). يعد تناول مصادر بروتين عالية الجودة وتوزيع المدخول بالتساوي عبر الوجبات أمرًا مهمًا بشكل خاص للأفراد الأكبر سنًا لدعم صيانة العضلات، صحة العظام، والقدرة الوظيفية العامة.

فهم متطلبات البروتين

توصيات علمية لتناول البروتين اليومي بناءً على مستوى النشاط:

RDA (الجرعة اليومية الموصى بها)

0.8 جرام لكل كجم من وزن الجسم - الحد الأدنى المطلوب للبالغين غير النشطين لمنع النقص.

التمارين الترفيهية

1.1-1.4 جرام لكل كجم من وزن الجسم للأفراد الذين يمارسون الرياضة بانتظام من أجل اللياقة العامة.

أداء رياضي

1.2-1.4 جرام لكل كجم للرياضيين في التحمل، 1.4-2.0 جرام لكل كجم لرياضيي القوة/الطاقة.

فقدان الوزن

1.6-2.4 جرام لكل كجم خلال تقليل السعرات الحرارية للحفاظ على كتلة العضلات النحيفة.

5 حقائق مفاجئة حول تناول البروتين

البروتين هو أكثر من مجرد عنصر غذائي لبناء العضلات - فهو يلعب أدوارًا متعددة حاسمة في جسمك.

1.توقيت الأمر مهم

تظهر الأبحاث أن توزيع تناول البروتين بالتساوي طوال اليوم أكثر فعالية لنمو العضلات من تناوله كله في وجبة واحدة.

2.تغير المتطلبات مع العمر

مع تقدمنا في العمر، تزداد احتياجاتنا من البروتين، حيث يحتاج البالغون الأكبر سنًا إلى ما يصل إلى 50% من البروتين أكثر من البالغين الأصغر سنًا للحفاظ على كتلة العضلات.

3.بروتين نباتي مقابل بروتين حيواني

بينما تعتبر البروتينات الحيوانية كاملة، يمكن أن يوفر دمج بروتينات نباتية مختلفة (مثل الأرز والفاصوليا) جميع الأحماض الأمينية الأساسية بنفس الفعالية.

4.توقيت التمرين

نافذة 'البناء العضلي' للبروتين بعد التمرين أوسع بكثير مما كان يُعتقد سابقًا، حيث تستمر لعدة ساعات بعد التمرين.

5.البروتين وفقدان الوزن

يمكن أن تزيد الأنظمة الغذائية الغنية بالبروتين من معدل الأيض بمقدار 80-100 سعرة حرارية في اليوم بسبب التأثير الحراري لهضم البروتين.